تختتم سورة البقرة بآيات تحمل رسالة قوية حول التوحيد والإيمان، حيث تبدأ بقوله تعالى: “آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ”. هذه الآيات تؤكد على إيمان الرسول والمؤمنين بالله وملائكته وكتبه ورسله، دون تفريق بين أحد من رسله، مما يعكس عمق الإيمان والالتزام بتعاليم الدين الإسلامي. ثم تأتي الآية التالية: “لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ”، لتؤكد على مبدأ العدل الإلهي في التكليف، حيث لا يكلف الله النفس إلا بما تستطيع تحمله، وكل شخص مسؤول عن أعماله وأفعاله. في نهاية السورة، تأتي الآية التي تثير خوف الصحابة: “
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- يقال إنني إذا دعوت لأخي المسلم بشيء، فإن ذلك الدعاء أكثر استجابة لي؛ لأن دعاء الملائكة مستجاب، فمثلا
- أنا من اليمن أسكن في أمريكا ولدي صاحبي كان يزني وأنا أقول له حرام وذات يوم حلفته على المصحف الشريف و
- بسم الله الرحمن الرحيم أريد شرح هذا الحديث: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من قضى نهمته في الدنيا
- Indianapolis Indians
- Ken Caves