تفسير قول الله تعالى (ولا تواعدوهن سرًا) يتناول حكمًا شرعيًا يتعلق بالمرأة المعتدة من وفاة زوجها. الآية تحرم التصريح في طلب الزواج من المرأة التي توفي عنها زوجها، لأن التصريح لا يحتمل إلا النكاح، مما قد يدفع المرأة إلى الكذب بشأن انقضاء عدتها رغبةً في الزواج. هذا التحريم يهدف إلى سد باب الزنا أو الإنفاق على الزواج أثناء العدة، ويضمن احترام حق الزوج الأول بعدم مواعدتها لغيره خلال فترة العدة. في المقابل، أباح الله التعريض في خطبة المعتدات من وفاة، حيث يمكن أن يكون الكلام غير صريح ويحتمل النكاح وغيره، مما يسمح للمؤمنين بالتعبير عن رغبتهم في الزواج بعد انقضاء العدة دون الوقوع في المحظور.
إقرأ أيضا:كتاب مقدمة في فيزياء الطاقة العالية والإشعاع الكونيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحمد لله وبعد أنا عندي ربطة من كفن مسلم غسلناه ثم كفناه ولما دفناه أخذتها وعلقتها في غرفتي لأراها ف
- Ru Guang
- قبل سنتين خلال دراستي الجامعية، مررت بظروف صعبة، صعبت عليّ دراستي؛ فكنت أخشى الرسوب، وأدعو الله كل ي
- في الفتوى رقم 129389 تقولون: واعلم بأن النساء ناقصات عقل ودين، وحق على الرجل أن يراعي هذا فيهن« مع أ
- جون أوكافور