في حالة تعثر المشتري عن سداد أقساط الجهاز الخلوي، يمكن للتاجر استعادة حقوقه المالية بناءً على عقد التمويل الأصلي. إذا كان المشتري قد دفع بعض الأقساط ولكنه أصبح متعثراً، يمكن للتاجر بيع الجهاز مرة أخرى بسعر السوق الحالي واستخدام الإيرادات لتغطية الأقساط المستحقة. يجب التأكد من أن أي زيادة في السعر ليست ربا، وأنها ليست جزءا أساسيا من سعر المنتج كما تم الاتفاق عليه منذ البداية. ومع ذلك، يجب تجنب ما يعرف بـ “العينة”، وهو بيع شيء مؤجل الثمن ثم شرائه بسعر أقل، وهو محظور في الإسلام. بدلاً من ذلك، يمكن للتاجر التواصل مع المقترض لإيجاد حل وسط مناسب وعادل للطرفين، مثل تعديل جدول الأقساط أو تحديد خط سير جديد للدفعات. كما يمكن البحث عن مواطن استثمار أخرى لحين توفر مصدر الدخل من الصفقة القائمة.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من العلماء من ذهب إلى فرضية الفاتحة على المأموم في السرية. فكيف جمعوا بين هذا الرأي وإدراك الركعة خل
- زوجتي دائما تحلف بالله على أتفه الأشياء فمثلاً (والله ما أنا ماكلة) ثم تأكل (والله ما أنه مش صحيح) و
- ماهو حكم الذي يستنجي ولم يتوضأ إلا بعد مدة طويلة؟
- فضيلة الشيخ: أنا شاب مغربي عمري 20 سنة، ولدي مشكلتان: الأولى تكمن في عملي، ففي مجال عملي يجب علي أن
- اسمك مبارك أغنية فرقة آيرون مايدن