وفقًا للنص المقدم، فإن عبارة “تقبل الله” بعد انتهاء الصلاة تُعتبر بدعة في الإسلام. هذا الحكم مستند إلى حديث نبوي صحيح يقول “كل بدعة ضلالة”، مما يعني أن أي تغيير في التعاملات الدينية بدون أساس شرعي واضح يُعد بدعة. لم يرد هذا التعبير في السنة النبوية أو في أفعال الصحابة الكرام، مما يجعله خارجًا عن هدي النبي صلى الله عليه وسلم. أكد علماء الدين مثل الشيخ ابن عثيمين والشيخ الفوزان على عدم وجود أي سابقة تاريخية لهذا التصريح. ومع ذلك، يجب التعامل مع غير العالم بهذا الأمر برحمة واحترام، حيث يمكن توجيهه برفق نحو السنة من خلال تقديم جواب مماثل بطريقة طيبة أو تشجيعه على المزيد من المعرفة الدينية. هذا النهج يتوافق مع الأمثلة التاريخية التي توضح كيفية تقديم المعلومات الجديدة بشكل مستدام وصحيح وفقًا للشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز فضح من يأتي السحرة؟ فمثلا: لو تم تصوير أحد يدفن السحر، أو يحمله، ونشر الفيديو، أو الحديث مع
- أنا شاب أبلغ من العمر 30 عاما، مصاب بمرض الذهان. أتحدث بكلام كفري وأنا نائم. هل علي إثم في ذلك؟
- نحن جمعية لا زالت تحت التأسيس، وتم تقديم الأوراق للجهات المختصة. هل يجوز الآن استقطاع نسبة العاملين
- أحد الأصدقاء سألني عن حكم هذه المعاملة هل هي ربا أم لا: شركه تبيع السيارات والعقارات والدفع يتم كاش
- أخي الكبير( عماد) يريد أن يتزوج من ابنة خالتي (سهير)، أمي أرضعت سهير مع أخي الأوسط فراس، وهو أصغر من