تقدير نفقة المطلقة في الشريعة الإسلامية يعتمد على عدة معايير، إذ تختلف أحكام النفقة باختلاف حالة الزوجة. فإن كانت رجعية، أي لم يكتمل الطلاق، تستحق النفقة من زوجها حتى تنقضي عدتها. أما إذا كانت مطلقة بائنة، فلا نفقة لها إلا إذا كانت حاملاً. يتحدد مقدار النفقة المقررة للمطلقة بحسب “العرف ووسع الزوج” مع مراعاة الحاجة والكفاية بالمعروف حسب حال الزوجين من اليسار والإعسار. ولا يقتصر الأمر على مدة الزواج بل على حالة المطلقة وظروفها الحالية، فإذا لم تملك مصدر دخل أو لا تستطيع العمل، فإن نفقتها واجبة على زوجها السابق. في حالة وجود أطفال من زواج سابق، تكون نفقاتهم كذلك واجبة على الأب. وتختلف مقدار نفقة الأطفال حسب حاجتهم وكفاياتهم.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مجال البرمجة، بشهادة الثانوية، وأجد صعوبة في وجود وظيفة، رغم إتقاني للمجال، ولكن يتم رفضي بس
- سؤال هو: زوجي تزوج علي بأخرى، ومنذ زواجه لا يعدل بيننا، يأتينا يومين في الأسبوع وأنا أم أولاده والأخ
- هل أتحمل إثما لرفضي لشاب نصراني له رغبة بالدخول في الإسلام بشرط الزواج بي؟أنا فتاه مسلمة ومتدينه الح
- سؤالي عن حكم عادة انتشرت بين الشباب بشكل كبير، وهي ما يعرف ب(الالش) كأن نقول: مرة رحت أصاحب واحد، طل
- شكراً على المجهودات الجبارة التي تبذلونها في سبيل نشر الرسالة المحمدية والتعريف بالدين الإسلامي وجزا