تبنت شركة رائدة في مجال برمجيات الذكاء الاصطناعي نموذج قيادة تشاركية، مما أحدث تحولاً جذرياً في طريقة عملها. يقوم هذا النموذج على مبدأ إشراك كافة أعضاء الفريق في عمليات صنع القرار والابتكار، وهو ما أكسب الشركة سمعتها المتميزة. تتميز القيادة التشاركية في “شركة” بثلاثة عوامل أساسية: أولاً، نظام الفريق المنفتح الذي يعزز التفكير المتعدد الآراء عبر فرق متنوعة؛ ثانياً، سياسة التواصل المفتوح التي تزيل الحواجز بين الإدارات المختلفة؛ وثالثاً، ثقافة الثقة المتبادلة التي تدعم مسؤولية الموظفين الذاتية وإنتاجيتهم.
وقد حققت هذه الاستراتيجية نتائج مثمرة بحسب الدراسات الداخلية والخارجية. فقد سجلت الشركة زيادة كبيرة في الإنتاجية بلغت %50 و انخفاض زمن انجاز المهام بـ%40 منذ اعتمادها لهذا النهج قبل خمس سنوات فقط. علاوة على ذلك, ارتفعت مستويات رضى الموظفين وسعادتهم نتيجة الشعور بالأثر الشخصي وبالتقدير لمجهوداتهم الفردية ضمن بيئة العمل الجديدة. توضح دراسة الحالة نجاح القيادة التشاركية في تحقيق مكاسب كبيرة سواء بالنسبة للأداء المؤسسي أم رفاهية العاملين
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مفطّح- ما حكم السكن مع شخصين؛ أحدهما: يصلي ولكنه يحب أن يتكلم دائماً لكي يستفز، وخاصة في أمور النقاش، وأيضا
- جوردان سلوان
- في عهد أي دولة أصبح الهلال رمزاً للمسلمين؟
- ما حكم الدين في سفر المرأة الأرمل إلى السعودية بغرض جلب المال وترك بناتها في مصر بدون أن يكون معهم أ
- هل تمنع الصور الموجودة في العملات كالدولار والجنيه واليورو والعملات المعدنية كصور الملوك والسلاطين و