في ظل الثورة الرقمية السريعة، أصبح الذكاء الاصطناعي محوراً أساسياً في إعادة تشكيل منظومة التعليم الحديثة. حيث تلعب تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً في تقديم حلول مبتكرة لمختلف جوانب العملية التعليمية. من أبرز هذه الحلول هي أنظمة التعلم الآلي التي تعتمد على معالجة كم هائل من البيانات لتوفير تجربة تعليمية شخصية لكل طالب وفق قدراته واحتياجاته الخاصة. بفضل الخوارزميات المتقدمة، تتمكن هذه الأنظمة من تحديد نقاط قوة وضعف الطلاب بدقة عالية، وبالتالي تعزيز عملية التعلم بشكل فعال وغير مسبوق.
بالإضافة إلى ذلك، ساهمت تقنيات الذكاء الاصطناعي في تطوير روبوتات داعمة للتعليم توفر الدعم الفوري للمتعلمين بغض النظر عن المكان والزمان. كذلك، تم استخدام تقنيات التعرف الصوتي والوجه لخلق بيئة تعليمية أكثر جاذبية وتفاعلاً للأطفال والكبار alike. أما فيما يتعلق بالجانب الإداري، فقد سهّل الذكاء الاصطناعي مهمة إدارة البيانات الضخمة ورفع كفاءة العمليات الداخلية بالمؤسسات التعليمية عبر التحليلات المتقدمة التي تساعد القادة التربويين لاتخاذ القرارات المستندة إلى بيانات موثوق
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)- تعرض وزارة الإسكان في بلدنا قطع أرض مجانية لمن يقل راتبه عن ثلاثمائة ريال عماني وبرسوم قدرها ثلاثة آ
- قامت زوجتي بشراء مستلزمات -بالقسط- لها، ولوالدتها، ولأولادي دون علمي، وقامت بسداد بعض منها عن طريق ا
- أنا شخص موسوس أجد صعوبة في الصلاة بسبب أفكار تقول إن الشيطان أمامي، وأي فعل في الصلاة يقال لي لقد فع
- Lahas
- Gyanendra of Nepal