تعرض المقالة مجموعة متنوعة من التمارين التي ثبت فعاليتها في تقوية العظام والحفاظ عليها صحية مع مرور الوقت. تشمل هذه التمارين القفزات، والتي توفر تأثيرًا مفاجئًا على العظام ويمكن أدائها لمدة تتراوح بين 15 إلى 30 دقيقة يوميًا. كذلك، يعد استخدام أحمال وزن خفيفة مثل الدمبل وسيلة رائعة لتحفيز نمو خلايا جديدة في العظام وتعزيز قوتها وكثافتها.
بالإضافة إلى ذلك، تؤكد التمارين الرياضية للتحمل مثل الجري والمشي السريع والتزلج على أهميتها في تعزيز قوة العظام، حيث يتطلب الجسم حمل المزيد من الضغط الذي يشمل العظام نفسها. كما تلعب اليوجا والبيلاتس دورًا مهمًا في تطوير اللياقة العامة للجسم وتحسين توازن الجسم واستقراره، مما ينعكس إيجابيًا على صحة العظم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ناضتمرينات التوازن، مثل الوقوف على طرف القدم الواحد أو الجلوس بوضع قدم واحدة فوق الأخرى، تعتبر مثالاً ممتازًا لهذا النوع من التمارين. فهي تعمل على زيادة الاحتكاكات المحلية للعظام وبالتالي تعزيز قوتها ومقاومتها. ومن ناحية أخرى، توفر السباحة تأثيرًا خفيفًا نسبيًا دون فقدان فوائدها العديدة لصحة عامة جيدة بما فيها
- ما حكم صلاة من نسي قراءة السورة وتذكر في ركوع نفس الركعة فقام من الركوع وأتى بالسورة ثم أتم صلاته وأ
- باثان (فيلم)
- ما معنى حديث: يعجب ربّك للشابّ لا صبوة له؟ وفي أيّ سِنٍّ يبدأ عمر الشباب أبعد البلوغ؟ ومتى ينتهي؟ هل
- سؤالي هو: والدتي لديها ثلاث نعاج، فأردتُ شراء واحدة، فباعتني برخص عن السوق، لكن هذه النعاج عند أخيها
- قالت لي بعض الأخوات: إنه يحرم تقديم دروس الدعم للبنات البالغات؛ لأنّ هذا تشجيع لهنّ على الذهاب للمدا