في نقاش حول تمكين الشباب في العالم الرقمي، سلط صاحب المنشور نزار العلوي الضوء على التوازن الحرج بين الاستخدام الفعال للتكنولوجيا والحفاظ على القيم الأخلاقية. يشدد المناقشون على أن وجود المراهقين على وسائل التواصل الاجتماعي ليس مؤشرًا مباشرًا للمشاكل النفسية أو الاقتصادية، بل يعود الأمر إلى قدرتهم الشخصية على اتخاذ القرارات السليمة. يشيرون أيضًا إلى الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في توجيه الشباب نحو التعامل المسؤول مع الإنترنت. ومع ذلك، يؤكد المتحدثون بوضوح أنه رغم فوائد هذه الأدوات التقنية، إلا أنها غير قادرة وحدها على نقل القيم الإنسانية والأخلاقيات اللازمة لاتخاذ خيارات مدروسة.
إقرأ أيضا:كتاب المرجع في محولات القوى الكهربيةوتبرز أهمية التفكير النقدي وتقييم المعلومات كمهارتين أساسيتين لتفعيل هؤلاء الشبان في هذا المجال الإلكتروني سريع الخطى. هنا يأتي دور الأسرة والمدرسة حيث يتم غرس مهارات التفكير الناقد والقيم الأخلاقية منذ سن مبكرة. ويؤكد الجميع على ضرورة تدخل البشر – سواء كانوا معلمين أو آباء – لنقل تلك القيم والمعرفة بطريقة مباشرة وجسدية للشباب الذين هم بحاجة ماسة لها لبناء شخصية ق
- أمارس العادة السرية وأحلف كثيرا على تركها ولكنني أعود إليها بعد فترة.. وسؤالي جزاكم الله خيرا عن كفا
- رزقت بابن وبنت من زوجتي، وبعد 12عامًا من الزواج تريد مني الطلاق؛ لأنها لم تستطع أن تحب زوجها، وهي لا
- والدي والدتي كانت لديهم رغبة قبل وفاتهم في كتابة الشقّة لأختي؛ لمشاكلها مع زوجها، ولخوفهم عليها، وأم
- الدكتور أمريلو إنوياتوف: مسيرته العلمية والإدارية في الصحة العامة
- أرجو جدا أن ترسلوا لي كل ما يتعلّق بالمجنون(وغير العاقل) من أحكام فقهية؟!