تناولت نقاشات صاحب المنشور “راشد بن الشيخ” موضوع توازن التغيير في النظام التعليمي، حيث طرحت وجهات نظر متنوعة حول كيفية التعامل مع تحديات التحول التدريجي. أكدت أروى على أهمية وجود قواعد ثابتة كأساس لتطور الطلاب، لكنها شددت أيضًا على الحاجة إلى المرونة لمواجهة المستجدات. بينما رأى مالك بن عيشة أن التغيير يجب أن يتم برؤية واضحة ومع تحديد واضح للأهداف، محذراً من فوضى قد تنجم بدون خطة مدروسة.
نور الدين الهاشمي انتقد هذه الرؤية، موضحاً أن النظام التعليمي بطبيعته ديناميكي ومتكيّف باستمرار مع تغييرات الزمن، وأن الخطط الثابتة قد تصبح غير فعالة بمرور الوقت. وبالتالي، فإن القدرة على التأقلم والتكيف مع الظروف المتغيرة تعتبر عاملاً حيوياً للتقدم. ومن جانب آخر، سلطت رنين التونسي الضوء على ضرورة تقييم مخاطر أي تغيير محتمل وضمان قبوله من جميع الأطراف المعنية مثل المعلمين والطلاب.
إقرأ أيضا:ابن ربن الطبري .. صاحب موسوعة الحكمةوفي نفس السياق، اتفق كلٌ من نرجس بن عبد الله وفارس الغنوشي على أن مفتاح تطوير التعليم يكمن في مرونة الأفراد وقدرتهم على إعادة النظر الدائم في أهدافهم واستراتيج
- أنا قمت قبل أذان الفجر بربع ساعة وأنا سوف أصوم غدا، أيهما أفضل السحور أم قيام الليل بذلك الوقت؟
- أنا وأمي دائماً في مشاكل معي ومع زوجي، ولله الحمد أنا أقوم بكل حاجة هي تحتاج إليها وأمتثل الذي تأمر
- محاكاة الـYandere (محاكي ياندر)
- أريد الأحاديث الصحيحة لو تكرمتم والتي وردت في فضل رجب وشعبان ورمضان، وهل يعتق أناس من النار في رمضان
- لي زوجتان، لكل منهما بيت مستقل، ولكل بيت حوش خاص به، وعندما حصلت مشكلة قلت لهما من دخلت بيت الثانية