تناولت محادثة رغدة المنوفي والأفراد الآخرين دور التكنولوجيا في التعليم وآثارها المحتملة على التجارب التعليمية. اتفق الجميع بشكل عام على أن التكنولوجيا يمكن أن تكون أداة قوية لتوسيع نطاق الوصول وتعزيز مرونة العملية التعليمية، ولكن بشرط استخدامها بحكمة. سلطت رغدة المنوفي الضوء على مخاطر الاعتماد المفرط على التكنولوجيا الذي قد يؤدي لانعدام التفاعلات الاجتماعية اللازمة لبناء مهارات الاتصال والتعاون. أكد العربي المدني على أهمية إيجاد توازن مدروس بين الاستخدام الفعال للتكنولوجيا والحفاظ على العلاقات الشخصية داخل بيئات التعلم الافتراضية.
ثم قدم بلقاسم الزياني نظرة ثاقبة حول التأثير النفسي والعاطفي للتعليم عبر الإنترنت، مذكراً بأن هذا النوع من التعلم قد يساهم أيضاً في الشعور بالعزلة والإرهاق العاطفي. لذلك اقترح تركيزاً أكبر على النظام الهجين الذي يدمج الدعم التقني بالتدريس الشخصي لضمان جودة عالية للتجربة التعليمية. وانضم إليها نهى المهنا بدعوتها لإيجاد طرق تضمن استمرارية الروابط الإنسانية ضمن البيئة الرقمية، مؤكدةً أن هدفنا الأساسي يجب أن يكون تصميم نموذج تعليمي يعظم من قوة ك
إقرأ أيضا:الصيد بالصقور والجوارح بالمغرب العربي