تناولت نقاش حول توازن القوة والعدالة بين أعضاء مجلس الأمن الدائمين، الذين هم المملكة المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، الصين، روسيا وفرنسا. أكدت المتحدثة الأولى、ثينة الأنصاري、على السلطة المطلقة تقريبًا لهذه الدول الخمس بسبب امتلاكها لـ”حق الفيتو”، مما يمكن أن يؤدي إلى انحياز عملية صنع القرار لصالح مصالحها الخاصة دون الالتفات للمصلحة العامة والتوازن العالمي. ومع ذلك، اعترفت بضرورة هذا الحق للحفاظ على السلام والأمن الدوليين. أما توفيق بن ساسي فقد توسع في وجهة النظر نفسها ولكنه شدد أيضًا على حاجة لإعادة النظر في النظام الحالي للانتقاء الذي أسس لهيئة الأمم المتحدة عقب الحرب العالمية الثانية. واقترح أنه يجب تعديل هيكل الحكم ليصبح أكثر تمثيلية للأوضاع السياسية الحديثة، مؤكدًا بذلك على أهمية المساواة وإعطاء صوت لكل دولة في العالم بغض النظر عن تاريخها السابق. وبالتالي، فإن الجدل يدور حول مدى عدالة واستدامة الوضع الحالي لأعضاء مجلس الأمن الدائمين وكيف يمكن تحسينه لتلبية احتياجات العصر الحديث وتوفير حلول أفضل للتحديات العالمية.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلامية- عمري 14 سنة، وأمارس العادة السرية منذ أن كان عمري 5 سنوات، ووقتها لم أكن أعلم أنها حرام، ولم أكن أعر
- ورد في كتاب الكبائر للإمام الحافظ شمس الدين الذهبي، في الكبيرة الحادية عشرة: اللواط ـ وفيه.. وروي عن
- Yo Yo Honey Singh
- نرجو التأكد من هذا الدعاء: الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ
- هل يجوز عمل أبحاث الترقية دون تطبيقها على أرض الواقع؟ فمن المفترض أن يعمل الواحد استمارات لجمع البيا