في النقاش حول مقال عفاف الكيلاني الذي يتناول جمال جزر تونغا الطبيعي الساحر ومزيجها الفريد من التراث والحداثة، يبرز موضوع توازن حضن التاريخ والمستقبل كمركز للحوار. تبدأ علا الصقلي بتأكيد أن التكنولوجيا الحديثة ليست تهديدًا بل وسيلة مبتكرة لحماية وتعزيز الكنوز الثقافية. توافق عبيدة المهيري على هذا المنظور الإيجابي، لكنها تشدد على ضرورة الحفاظ على العمق الثقافي أثناء عمليات التحويل الرقمية. من جانبها، تؤكد سميرة بن علية على أهمية التعليم المستمر والدقيق لنقل ثقافات مثل ثقافة تونغا بصورة دقيقة وصحيحة، مما يضمن عدم فقدان الذهن الثقافي الأصلي في سبيل الحداثة. يتفق المشاركون جميعًا على ضرورة العمل بكفاءة واستراتيجية لتحقيق التكامل المرغوب بين التراث والعصرنة، مما يعكس التزامهم بالحفاظ على الهوية الثقافية في ظل التقدم التكنولوجي.
إقرأ أيضا:الحرّاقة (إسم الذي يُطلق على المهاجرين إلى أوروبا في قوارب صغيرة بطريقة غير شرعية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Southern University
- أنا أعمل في مكتب تجاري، ونقوم باستقبال طلبات الزبائن، ثم نبحث عنها في السوق وفي المصانع، ثم نعرض سعر
- عندما كنت في الرابعة عشرة من العمر تقريبًا كانت لي عدة عادات قهرية, ومن أبرزها النذر على أشياء تافهة
- لدي طفل عمره ستة عشر يوماً وفي هذه الليلة حدث وأني كنت متعبة فنمت في تمام الساعة العاشرة ليلاً وفي ت
- تزوجت منذ سنة وأربعة أشهر، وزوجتي حامل في شهرها السابع، ولديَّ مشكلة كبيرة معها، وهي حاليًّا في منزل