تواطؤ القلب مع اللسان في الأذكار هو مفهوم أساسي في الإسلام، حيث يُعتبر الذكر من أهم العبادات التي تقرب المسلم إلى الله تعالى. النص يؤكد على أن مجرد نطق الأذكار والأوراد باللسان دون تدبر القلب قد لا يحقق الانتفاع الكامل منها. لذلك، يُشدد على أهمية تواطؤ القلب مع اللسان في الأذكار، مما يعني أن المسلم يجب أن يستشعر معاني الأذكار ويدبرها أثناء قولها. هذا التدبر يساعد على فهم عمق الأذكار وارتباطها بعظمة الله تعالى، مما يزيد من الأجر والثواب. ومع ذلك، حتى لو غفل القلب أحيانًا عن الذكر، فلا حرج في ذلك، لأن حركة اللسان بالذكر مع الغفلة عنه تحصل الثواب، لأنها خير من حركة اللسان بالغيبة أو السكوت المطلق. الهدف دائمًا هو تحقيق تواطؤ القلب واللسان في الذكر لتحقيق الانتفاع الكامل منه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أصابت ثوبي نجاسة البول، وأنا في العمل ولا أعرف كيف أطهر ثوبي، وأنا في هذه الحالة أُذن لصلاة الظهر
- متى يسمح للمطلقة التي طلقها زوجها طلقة واحدة، بالزواج من غيره؟ وهل يشترط أن تتطهر من الحيضات الثلاث،
- أنا شاب قادر على الكسب، ولكنني لا أعمل، وعليَّ كفارة يمين. ومع ذلك، لا أملك حاليًا المال اللازم لإطع
- دائرة كرايستشيرش المركزية
- أحبتي في الله أريد فقط أن أستفسر حول سؤال، وهو أنني والحمد لله شاب أحب الطهارة وأتطهر كثيرا بعد الحد