في النص، تتناول الفتاة التي سرقت أموال والدها وتابت إلى الله عز وجل، كيفية ردّ الدين إلى والدها المتوفى. يوضح النص أن المسؤولية تجاه هذا الدين تبقى قائمة وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث يجب إعادة الشيء المسروق إلى صاحبه الأصلي. وبما أن الأب قد توفي، يمكن اعتبار تركته مكانًا لإعادة الأموال المسروقة. إذا لم يتم تقسيم التركة بعد، يمكن للفتاة وضع الأموال في ممتلكات الأب الشخصية دون علم الآخرين. أما إذا تم تقسيم التركة، فيجب عليها دفع نفس القيمة لكل واحد من الورثة حسب حصته. كما يمكن استخدام الأموال لدفع الديون نيابةً عن الورثة أو تقديمها كزكاة واجبة لمن يستحقونها. في جميع الحالات، يجب أن تكون العملية مخفية وغير معروفة لبقية أفراد العائلة، إلا في حالة الزكاة حيث يجب إدراج قيمتها المالية داخل قائمة أصول العائلة المتاحة حالياً. هذه النصائح تأتي من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، التي تشجع على قبول المسؤوليات الشخصية واتخاذ القرارات الأخلاقية المناسبة حتى لو أدت إلى تضحيات شخصية كبيرة.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- إخوتي في الله، جزاكم الله عنا كل خير أما بعد: أرجو إفادتي في سؤالي لأنني أتوق دائما إلى الخيار الشرع
- توفى أبي يوم 28/3/2012 الموافق 5/5/جمادي الأول وأريد معرفة متى تخرج أمي من العدة؟.
- أرجو أن يبين لنا كيفية تقسيم تركة رجل ترك 3 بنات من زوجة مطلقة, وبنتا من زوجة لا زالت في عصمته, وأبا
- الجيتار ذو الاثني عشر وترًا
- قمت أنا ومجموعة من أصحابي بالتجارة في مواد البناء والدهانات، وقمنا بتكوين شركة، ونصيب الفرد في رأس ا