وفقًا للنص المقدم، فإن فكرة أن ثقل جسم الميت أثناء حمله على الأكتاف أثناء الدفن يشير إلى أن أعماله السيئة أكثر هي فكرة غير صحيحة ولا تدعمها الشريعة الإسلامية. حيث أكدت فتاوى اللجنة الدائمة أن ثقل الجنازة أو خفتها يعود إلى أسباب حسية مثل نحافة الميت أو ضخامة جسمه، وليس لها علاقة بصلاح صاحبها أو فساده. كما أكد الشيخ الألباني رحمه الله أن اعتقاد بعض الناس بأن الجنازة الصالحة تخف على حامليها هو بدعة محدثة. لذلك، يجب تجنب سوء الظن ببعض الأموات بناءً على هذه العلامات المتوهمة، لأنها لا تدل على صلاح أو فساد صاحبها. في النهاية، أحوال الميت من أمور الغيب التي لا يجوز التكلم فيها بغير علم، والله أعلم.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أؤخر التأكد من الطهر إلى ما بعد الشروق، وكان ذلك عمدا مني، وكنت أظن ذلك مباحا، فإني إذا طهرت بعد
- هل صلاة الفريضة جماعة في الشركة لها نفس ثواب صلاة الجماعة في المسجد؟
- Market segmentation
- أحيانًا أنام عن الظهر عندما أعود من المدرسة، وعندما علمت أنه لا يكفر كفرًا مخرجًا من الملة من يؤخر ا
- أبي قد من الله عليه ب8 أبناء و8 بنات والمال، أنا متزوج وأعمل وابتليت بالدين بما يقارب 600000 في البن