تشير حالة ثقب القلب، أو عيب الحاجز البطيني، إلى وجود خلل خلقي في عضلة القلب يؤدي إلى ثقب بين الأذينين والأبْطُن. هذه الحالة، التي يمكن أن تنشأ من عوامل وراثية أو بيئية أثناء نمو الجنين، تؤثر بشكل متفاوت على حياة الأفراد المصابين بها. الثقوب القريبة من حدود غرف الضخ، والتي تشمل غرفة الدم الوريدي وغرفة الدم الشرياني، تعتبر أكثر خطورة لأنها تسمح بدوران غير صحيح للدم غير المؤكسج عبر الرئتين. قد لا تظهر الأعراض عند الولادة بسبب مرونة قلوب الأطفال الصغيرة، لكنها تصبح ملحوظة لاحقًا وقد تتضمن ضيق النفس وصعوبات رياضية وألم الصدر والتعب العام. على الرغم من أن العديد ممن لديهم ثقوب صغيرة يمكنهم العيش حياة طبيعية نسبيًا مع مراقبة دورية، إلا أن الثقوب الكبيرة قد تتطلب عمليات جراحية. العلاج التقليدي يتضمن تقنية إصلاح العيوب المفتوحة، ولكن التقدم الطبي قد أتاح بدائل أقل تدخلًا مثل المنظار القسطاري. التشخيص المبكر واتباع بروتوكولات العلاج المقترحة أمران حاسمان لضمان نتائج جيدة للأطفال حديثي الولادة المصابين بهذه الحالة النادرة.
إقرأ أيضا:دفاعا عن لسان الوحي المبين أكتب….- وجدت على موقع شرعي هذا الكلام: ''ويجب أن تكون نيَّة مَن يفتح على الإمام تذكيرَه إذا نسي، أو تصحيحَ م
- ساراجاشيه
- كيف كان إفطار الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
- أنا فتاة جامعية مقيمة مع أهلي، وأبي -ولله الحمد- كان يعمل في شركة، وحالنا ميسور، وقرر أبي افتتاح شرك
- أنا طالب أسكن في سكن جامعي، ولا يوجد في المصلى إمام ثابت لإمامة المصلين، ويوجد في السكن من هم من حفظ