في النص، يُطرح مفهوم “ثورة المعلمين في التعليم” من خلال اقتراح ألاء بن يعيش الذي يهدف إلى تحرير المعلمين من قيود التقويمات التقليدية، مما يسمح لهم بالابتكار في بيئة المختبر التعليمي. هذا الاقتراح يثير نقاشًا حول دور التقييمات في النظام الجديد، حيث تشير حنين بن عاشور إلى ضرورة تقييم النجاح بطريقة موضوعية ومركز على الطلاب. حميد الجنابي يؤكد على أهمية التقييم الموضوعي، بينما يتساءل ناهل الصديقي عن قدرة المعلمين على تحقيق ذلك. رنين بن العيد يقترح إعادة تعريف دور الإدخارات من خلال إشراك الطلاب في تقييم أنشطة الفصل الدراسي، مع تقديم فيديوهات أسبوعية عن إنجازاتهم. طيبة البرغوثي تدعم هذه الفكرة لكنها تشكك في إمكانية تحول الفيديوهات إلى مجرد مسرحية للتألق. حميد الجنابي يقترح تحويل الفيديوهات إلى مشروع جماعي لتعزيز التعاون والفهم المتبادل. يبقى السؤال حول ضمان التفاعل الحقيقي بين الطلاب، مما يشير إلى تحديات محتملة في تنفيذ هذا النظام الجديد.
إقرأ أيضا:الموريون- مع أمي مبلغ وقدره: 6566 ريالا عمانيا. جزء من هذا المبلغ وقدره: 2000 تم تشغيلها في شركة كسارات فيه رب
- الدوائر الانتخابية في الدنمارك
- لاحظت أنه توجد الكثير من مواقع المحسنين على شبكة الانترنت. لكن ديننا الحنيف ينهانا كل النهي عن مد ال
- 2023 Singaporean presidential election
- أنا فتاة في الصف الثالث الإعدادي، أريد أن أسأل: كيف أوازن بين الدين والدنيا؛ لأن الناس يرون أني عند