في النقاش حول مصدر ثقة الشباب الذين يطالبون برؤية مختلفة للتعليم، تبرز وجهات نظر متعددة. داليا الشرقي ترى أن الثقة لدى الشباب مبنية على رفض الواقع القائم في التعليم، حيث يبحثون عن أسس بديلة لمعرفة لأنهم لا يشعرون أن النموذج الحالي يحقق إنسانيتهم. من ناحية أخرى، تؤكد داليا الشرقي على أهمية المسؤولية الفردية في تطوير القدرات الشخصية والتفكير النقدي، مشيرة إلى أن تحسين النظام يمكن أن يتم من خلال تعزيز المبادرة الشخصية والاستفادة من الموارد المتاحة بطرق إبداعية. سند الدين الطاهري يسلط الضوء على أن الأنظمة التعليمية لم تكن مناسبة للجميع في جميع الأوقات، مما يشير إلى أن تصميم النظام نفسه هو جزء من المشكلة. لينا السوسي تضيف بُعدًا اقتصاديًا وسياسيًا، مؤكدة على الحاجة لموارد مالية ضخمة وتعديلات على البنية الاقتصادية والسياسية لتحقيق التغيير. أمينة بن تاشفين تشير إلى أن المثالية والشجاعة مهمان، لكن دون تقدير العوائق الموضوعية، سنبقى في حالة ثابتة، مما يطرح السؤال حول ضرورة تغيير النظام الذي يُعد خرائب لأحلام ملايين الشباب.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضها- Maguindanao del Sur
- في منطقتنا «سياتل» الأمريكية، نصلي العشاء الساعة 11:00، والفجر الساعة 4:30 في أضيق وقت ليل في شهر
- هاس بافيا ليند
- حكم الذهاب إلى السوق بدون علم الزوج لاحتياجي لبعض الأغراض، وأحيانا لا أحتاج شيئا فقط للتمشية والاطلا
- حلفت على زوجتي بلفظ: «والله إن سجلت في الجامعة، فلن ترجعي إلى بيتي» وفي لفظ موالٍ قلت: «ثلاث طلقات،