في النقاش حول جدوى القروض الشخصية، يتجلى خلاف واضح بين عبد المعين وخولة بن عمار. عبد المعين يدافع بحماس عن القروض الشخصية، معتبرًا إياها أداة فعالة لتحقيق الأحلام والاستثمارات المهمة، مثل التعليم العالي، ريادة الأعمال، والملكية العقارية. يرى أن هذه القروض يمكن أن تفتح أبوابًا لفرص اقتصادية قد تكون بعيدة المنال دون اللجوء إلى التسهيلات الائتمانية. من ناحية أخرى، تعارض خولة بشدة هذه المنظومة الربوية، مشيرة إلى أنها تديم وضعية عبودية فعالة عبر تكديس الديون وصعوبات التسديد الطويل الأمد. رغم اعترافها بإمكانية استخدام الأموال لأسباب نبيلة، فإنها تؤكد على ضرورة تحديث التشريعات لتوفير المزيد من الضمانات والحماية للمدينين. هذا الخلاف يعكس جدلية بين المصالح قصيرة وطويلة المدى والأثر الأخلاقي مقابل القدرة العملية لقرارات السياسة العامة المتعلقة بالإقراض.
إقرأ أيضا:الحايك العربي المغربي- رجل زنا ببنت صغيرة 16 سنة واكتشف امره وقامت العائلة بجمع مال وكتبوه للبنت ووضعوه في البنك وقام الرجل
- Charango
- أشكركم ـ أولا ـ ففي صباح الأول من رمضان تناولت سيدة حبة منع الحمل بدون ماء ظنا منها أنها ليست مفطرة،
- أنا متزوجة منذ 9 سنوات، وزوجي أخد شبكتي في السنة الثانية من الزواج، بحجة أنه يريد أن يعمل مشروعا خاص
- كتبت كتابي منذ أسبوع، ولم أدخل بزوجتي، ومتعود على الحلف بالطلاق قبل كتب الكتاب، وحصل أني حلفت بالطلا