في الإسلام، يُعتبر العطاس حدثًا يستحق التقدير والاحتفاء، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. يُظهر الله محبته للإنسان عندما يعطس ويحمده على هذا الفعل الطبيعي، مما يجعله مستحقًا لدعوات الرحمة. هذا الاحتفاء بالعطاس ليس فقط بسبب المحبة الدينية المتبادلة بين المسلمين، بل أيضًا لأن العطاس يُعتبر مؤشرًا على الصحة الجيدة والاستقرار البدني، وفقًا للأطباء القدماء مثل الرازي. لذلك، يُشجع المسلمون على شكر الله عند العطاس، مما يعزز الروح الأخلاقية والمجتمعية داخل المجتمع الإسلامي. عندما يعطس شخص ويقول “الحمد لله”، فإنه يستقبل دعوات الخير والبركة من حوله، مما يجعل هذا الفعل جزءًا حيويًا من تعزيز الروابط الاجتماعية والدينية بين المسلمين.
إقرأ أيضا:طارق بن زياد الصّائِدِيُّ عروبة النسب ودلائل الأثرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الشيخ الفاضل : أولا جزاكم الله خيرا على فتحكم لنا هذا الموقع حتى نستطيع الإجابة على استفساراتنا في أ
- ما هي درجة حديث: جاءت امرأة تبايع الرسول عليه الصلاة والسلام فقال، لها: «على ألا تنوحي»، فقالت: إن ا
- نمت مع صديقة لي، فهل أكون بذلك قد زنيت؟ مع العلم أننا كنا في ثيابنا، ولم أدخل فرجي، وهل لي من توبة؟
- أرجو معرفة مدى صحة هذا الكلام مع الدليل، وما هي الأقوال الصحيحة فيه وجزاكم الله خيرا، أرجو الإجابة س
- أعمل في شركة أرمكو، سؤالي هو: موعد إقامة صلاة العصر في الشرقية الساعة 2:50 ونحن نصلي العصر ساعة 3:20