في النص المقدّم، يتم توضيح عدة حالات حيث يحق للزوج استعادة المهر من زوجته. أولى الحالات هي عندما تحدث الفرقة والطلاق قبل الدخول، سواء كان هذا الدخول حقيقياً أو حكمياً. هنا، يعتبر رفع العقد كأن شيئاً لم يكن، وبالتالي لا يوجد أي حق للمهر. ثانياً، في حالة “الخلع”، إذا كان السبب يعود إلى الزوجة وكانت قد أخذت المهر بالفعل ولم تستلمه بعد، عليها إعادة المهر للزوج لأنه تنازلت عن حقوقها بإرادتها.
بالإضافة لذلك، هناك بعض الظروف الأخرى مثل اختيار الزوجة عند بلوغها لفسخ الزواج، ارتداد الزوجة عن الإسلام، رفض ولي الزوجة للنكاح بسبب عدم الكفاءة قبل الدخول وغيرها من الأسباب المشابهة. جميع هذه الحالات تعتبر فرقة من جانب الزوجة مما يؤدي لاستحقاق الزوج لاسترجاع المهر.
إقرأ أيضا:التنوع البشري واللغوي بمنطقة سوس على مر التاريخوفي نهاية المطاف، يشير النص إلى أهمية المهر كمظهر للإحترام والكرامة للمرأة في المجتمع الإسلامي. إنه ليس فقط شرطًا أساسيًا للعقد ولكن أيضًا مصدر دعم مالي مهم للنساء في ظروف مختلفة بما فيها الطلاق والموت.
- -ما هو حكم من يقرأ القرآن ويذكره ويصوم التطوع ثم يقوم بما يغضب الله جل جلاله.? -هل يغفر الله لمن أرا
- لو أنني أشاهد فيلما أو مسلسلا مدته ساعتان مثلا على جهاز الكمبيوتر، وفيه خاصية التنقل من مشهد إلى مشه
- هناك نوع من أنواع الكيك يخلط في محتوياته مادة تسمى chocolate liquorهل هذه المادة حلال أم حرام أفتوني
- أنا أريد أن أتصدق صدقة جارية لوالدي يرحمه الله، فهل يجوز أن أنوي أن تكون الصدقة له ولأكثر من ميت، هل
- لو سمحت يا فضيلة الشيخ أريد أن تذكر لي أسماء كتب في مواجهة افتراءت أعداء الإسلام عليه وخاصة حول القر