تحكي القصة المذكورة رحلة حب فريدة تجمع بين الأميرة ليلى وابن تاجر فقير يُدعى أحمد، اللذان جمعتهما روحهما المتجانسة ورغبتهما في تحقيق العدالة الإنسانية. وعلى الرغم من فارق الوضع الاجتماعي الكبير بينهما، إلا أن الصداقة الحميمة التي نشأت بينهما تطورت إلى علاقة حب عميقة. ومع ذلك، واجهتا العديد من العقبات، بما فيها المعارضة الشديدة من الأسرة المالكة والأصدقاء الذين سعوا لتحقيق مكاسب شخصية. أظهر أحمد وشجاعته وقوة إرادته أثناء مواجهتهما لهذه الصعوبات، مستندين إلى عقليته الأدبية والفلسفية. وبعد فترة طويلة من الكفاح السري، تمكن الاثنان من الدفاع عن حقيهما في الزواج أمام مجلس المملكة، الذي منح مباركته لهما في النهاية. بذلك، أصبحت قصة حبهما رمزًا للتقبل والتسامح بين طبقات المجتمع المختلفة داخل المملكة القديمة.
إقرأ أيضا:مدخل الى تاريخ وفنون الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رينا غونوي: من جندي سابق إلى ناشطة تطالب بالعدالة
- Ismail Essam
- السؤال: كيف نوفق بين حديث (لاتقوم الساعة إلا على شرار القوم) وحديث (الخير في أمّتي إلى قيام السّاعة)
- أشعر بالغيرة الشديدة من بنت خالتي ـ ليس لأنني أكرهها ـ ولكن لأن الله وفقها إلى السفر والحصول على الج
- هل المرأة التي تترك أطفالها في سن صغيرة يكون عليها إثم، أم أنها ليست مجبرة شرعا بهم كما في قوله تعال