في النص، يُوضح أن قرضك بفائدة لصديقك لا يؤثر على صحة أدائك لفريضة الحج، بشرط أن تكون لديك الاستطاعة. الاستطاعة تشمل الصحة الجيدة والقدرة على الوصول إلى مكة المكرمة بوسائل النقل المتاحة، بالإضافة إلى توفير نفقات الحج بما يتجاوز نفقاتك الشخصية. يُشدد النص على أهمية التوبة من مساعدتك لصديقك في الحرام، وأن تنصحه بالتوبة. هذا يعني أن حجك يبقى صحيحًا إذا كنت قادرًا على أداء الفريضة، ولكن يجب عليك التوبة من الفعل المحرم الذي قمت به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز السهر حتى الفجر في أيام الإجازات المدرسية ويكون السهر بمتابعة البرامج الثقافية والترفيهية؟؟
- زوجي تزوج بامرأة أخرى، وسافر لعمله بدول الخليج هو والمرأة الجديدة، وتركني أنا والأولاد، وبهذا يكون غ
- Mariupol Raion
- شكرا على الإجابة على السؤال رقم: 2567558، ولكن ماذا عن أشياء المشتركة التي كان يستخدمها الزوجان معا
- أنا لست من أرسل الفتوى رقـم الفتوى: 152105 عنوان الفتوى: قصة هاجر أم إسماعيل مع سارة زوجة إبراهيم ال