حديث “من ترك شيئًا لله” هو حديث نبوي يشير إلى أن من يترك شيئًا ابتغاء مرضاة الله، يعوضه الله بخير منه. على الرغم من عدم ثبوت هذا الحديث بنصٍّ صحيح، إلا أن معناه ومضمونه صحيحان، حيث ورد بلفظ آخر عن النبي صلى الله عليه وسلم: “إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا لِلهِ عز وجل إِلاَّ بَدَّلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ”. هذا الحديث يتضمن ثلاثة مضامين رئيسية: أولًا، أن الترك يجب أن يكون لوجه الله وليس لأي سبب آخر. ثانيًا، أن الله يعوض العبد بأفضل مما ترك. ثالثًا، أن الله يعلم ما يحقق مصلحة عباده وييسر حياتهم. بعد ترك ما لا يرضى الله، تأتي مرحلة الاختبار التي تتطلب الصبر ومجاهدة النفس، مع اليقين بأن الله سيعوض العبد بما هو خير له في دينه ودنياه. ثواب من يترك شيئًا لربه يشمل مكافأة بمثل ما ترك أو بغير جنس ما ترك، بالإضافة إلى مكافأة في الآخرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عساس- لقد حدث لي حادث ودخلت بعده المستشفى، وكنت على جنابة بعد دخولي المستشفى وحان وقت صلاة الظهر وكان صعبا
- العربي: الكوربوس اللغوي: قاعدة بيانات اللغة الطبيعية المستخرجة من الأمثلة الحقيقية للمتحدثين الأصليين
- فضيلة الشيخ: أنا في الحقيقة لدي سؤال: (هل إذا وعدت وعدا، ووفيت بجزء منه، يعتبر ذلك وفاء به)؟ على سبي
- هل تشترط النية لعد الشخص قاطعًا للرحم؟ أم يكفي أن ينقطع الشخص عمن يجب عليه وصلهم فترة معينة؟ فلو أن
- والدتي تعاني من كسر بالعمود الفقري، وتآكل في مفصل الفخذ العلوي -شفاها الله، وعافاها-، وتوجيهات الطبي