في النص المقدم، يسلط الضوء على أهمية العلم في الإسلام، ويُستشهد بحديث نبوي يدعم هذا المفهوم. الحديث الذي يُشير إليه هو قول النبي ﷺ: “تعاهدوا القرآن فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصيًا من الإبل في عقلها”. هذا الحديث يُبرز أهمية المثابرة والتعاهد المستمر على العلم، خاصةً القرآن الكريم. يشير النبي ﷺ إلى أن القرآن الكريم، مثل الإبل في عقلها، يحتاج إلى رعاية مستمرة وحفظ دائم. هذا الحديث يعكس قيمة العلم في الإسلام، حيث يُعتبر العلم جزءًا لا يتجزأ من حياة المسلم، ويجب أن يكون هناك اهتمام مستمر به وتقدير له. كما يُظهر الحديث أهمية الفهم والتحقيق في العلم، وليس مجرد الحفظ الميكانيكي.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كويته
- ماوباس (فرنسا)
- أنا أقرأ قصار السور غيباً دائماً في كل وقت (في أوقات فراغي، عند ركوبي في السيارة، وقت خلوتي) والحمد
- الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله السؤال: وقعت جريمة قتل, ألقي القبض على متهم بريء هو الآن في
- أنا الآن متجه لخطوة الخطوبة من فتاة، ولكن لا يوجد معي ما يكفي من المال، وهنالك موعد محدد للخطوبة لظر