في النقاش الذي بدأه عبدالناصر البصري، تم تسليط الضوء على التحديات التي تواجه حرية البحث العلمي، حيث أشار إلى أن هناك تدخلات خارجية تهدف إلى حجب الحقائق التي قد تخالف المصالح المسيطرة. وقد أكدت عالية المزابي على أهمية الحفاظ على استقلال البحث العلمي لمنع التأثيرات السلبية للمصالح السياسية والاقتصادية والدينية، مشددة على ضرورة إنشاء مجتمع مستنير يدعم هذه البحوث. من جانبها، أشارت نورة البدوي إلى دور الجمهور في تهيئة بيئة داعمة للبحوث، لكنها اعترفت بالضغوط الخارجية الهائلة واقترحت تفعيل بروتوكولات قانونية لحماية العلماء. صباح الديب أكد على أهمية تعزيز البيئة العامة المؤيدة للعلم وضرورة وجود جهاز تنظيمي يحمي الباحثين ويضمن حرية بحثهم. اتفق المتحدثون الثلاثة على أن تحقيق التوازن بين زيادة الوعي الاجتماعي والدعم الشعبي للأبحاث الشجاعة، ووضع إجراءات رسمية واقعية لحماية حقوق العلماء، هو السبيل لضمان استمرار البحث العلمي دون قيود غير منطقية أو ظالمة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- هل لو استيقظ الرجل من نومه وأحس بالعطش الشديد في نهار رمضان فأفطر متعمداً وشرب، وفي نيته قضاء هذا ال
- هل تتراجعون عن فتواكم؟ فمثلا تقولون بحرمة عين المال الحرام وبعدها بسنة تذكرون الاختلاف مع ترجيح أنه
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم:أود أن أطلب أن ترسلوا لي على الemail أهم الفتاوى في إطار نظرة ال
- حملت ولم أستطع تحديد عمر الحمل, ولكني على يقين أنه لم يتجاوز الشهرين والنصف, ولكني أسقطت الجنين في ه
- صليت أنا وشخص واحد فقط الفجر، وكنت أنا الإمام. فإذا كانت صلاة المأموم لا تصح فهل أحصل على أجر صلاة ا