في النقاش حول حرية التعبير، يُبرز عبد المنعم بن موسى أن الحرية التي تعتمد على مصالح محددة يمكن أن تتحول إلى ضغوط إيديولوجية، مما يهدد التعددية في المجتمعات الديمقراطية. يُشدد على أن تقييد حرية التعبير وإسكات الأصوات المخالفة يؤدي إلى فقدان منفعة النقاش المفتوح. من جانبه، يدعم عبد العظيم الكتاني هذه الرؤية، مؤكدًا أن حرية التعبير هي جوهر الديمقراطية، وتترجم إلى قدرة الشعوب على التفاوض والتوافق. يُشير الكتاني إلى أن العولمة وانفتاح المعلومات يزيد من صعوبة موازنة حقوق الأفراد والمصالح الجماعية. أما عبيدة بن زيدان، فيُوافق على أن الحرية تُثري المجتمع، لكنه يُحذر من أنها يجب أن تكون مسؤولة وبناءة. يُؤكد على ضرورة فرض حدود لحماية ذوي الأصوات الضعيفة من الاستغلال، مشددًا على أن الشمولية الحقيقية تتطلب قادة قادرين على التفريق بين الأفكار المبتكرة والخطابات الضارة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية السَّاقْطَة أو السَّقَّاطَة- أنا فتاة نذرتُ أن أصوم لله شهرين -إن تحقق شيء دعوتُ الله أن يتحقق-، وقد تحقق الأمر -ولله الحمد-. ولك
- هل يجوز تدريب الناس فن الكراتيه داخل الجامع؟.
- سمعت أحد الزملاء يقول إنّ السيّارة مكروه استعمالها فهل هذا صحيح ؟
- فران أليسون
- أود السؤال عن كيفية الدعاء لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ، ولماذا ندعو له في التشهد؟