في نقاش حرية الفكر، يبرز موضوع الموضوعية كأداة محتملة للرقابة على الأفكار. يرى المشاركون أن الحرية الفكرية يجب أن تكون غير مشروطة، وأن أي قيود عليها يمكن أن تكون بمثابة وسيلة للسلطة الحالية للسيطرة على الخطاب. يرى لطفي الدين السوسي أن الموضوعية مرتبطة بالسيطرة على الخطاب المقبول، بينما تشير شفاء المدغري إلى أنها ليست عملية بحث حقيقية عن الحقيقة، بل قناع للتحويل المشهد العام بعيداً عن القضايا الجذرية. يوافق بن عبد الله بن عثمان على هذه الآراء، مشيراً إلى أن الموضوعية تستخدم كوسيلة للرقابة في يد أولئك الذين يريدون الحفاظ على الوضع الراهن. ومع ذلك، تسأل شفاء المدغري عن سبب اعتقادنا أن الموضوعية مجرد سيطرة من قبل من يحكمون، إذا كانت هناك قوى أخرى تحاول السيطرة على الخطاب مثل الجماعات الدينية أو النخب الثقافية. في النهاية، يشدد المشاركون على أهمية الحرية الفكرية غير المشروطة، ويؤكدون على ضرورة البحث والتعلم بلا قيود، مع الاعتراف بأن السيطرة على الخطاب المقبول يمكن أن تكون أداة قوية للرقابة على الأفكار.
إقرأ أيضا:كتاب الجدول الدوري: مقدّمة قصيرة جدًا- أوبيرلاند (دائرة انتخابية)
- لي أربع أخوات ثلاث متزوجات وواحدة لم تتزوج بعد وأنا الذكر الوحيد في الأسرة، والدي ووالدتي يعيشان معن
- أنا شاب والحمد لله أقوم بواجباتي الدينية منذ فترة طويلة ولكن ما يقلقني هو كثرة الشك في الإتيان بجميع
- Atom (Adam Cray)
- بسم الله الرحمن الرحيم لي أخ كبير (52سنة) لم يصل أبداً وهو عاق لوالديه المسنين وهو يعيش في منزلهم رغ