في النقاش حول “حقائق أم أجندات؟”، تباينت الآراء حول دور الصحافة في كشف الحقائق، خاصة عندما تتعارض مع مصالح القوى الكبرى. نعيمة الصمدي وحنان التازي وعفيف بن عمر أكدوا على أهمية الصحافة الحقيقية في كشف الحقائق، حتى لو كانت مؤلمة، مشيرين إلى أن الإعلام الغربي غالبًا ما يستخدم الحقيقة كأداة لتعزيز أجنداته. رحمة الصالحي ورنين الهاشمي أضافا بُعدًا آخر، حيث ناقشا كيفية استغلال الرأي العام من خلال الإعلام، وأكدا على ضرورة بناء مهارات النقد والتحليل لدى الناس. رابعة التونسي طرحت وجهة نظر أعمق، مشيرة إلى أن الفوارق الثقافية والسياسية تؤثر في تفسير الحقيقة نفسها، مما يجعل ما يُعتبر حقيقة في بلد ما قد يكون افتراءً في آخر. مخلص الشاوي عارض تعميم رابعة، مؤكدًا أن كل مجتمع يمتلك نظرة خاصة للحقيقة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العاتق أو العويتقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد معرفة حكم العمل في التأمينات الاجتماعية في مصر وقد حصلت على بعض المعلومات عن أسس العمل القائمة
- ابتليت بحالة من الحديث النفسي، وهي تقليد القائلين بوقوع الطلاق بحديث النفس من بعض المالكية، علما بأن
- أغنية "ريانون" لفرقة فليتوود ماك
- ما حكم نزع الشعر الذي بين الحاجبين؟
- ما الدليل من القرآن والسنة على حجية الخبر المتواتر في القرآن والسنة؟ مع العلم أن القرآن متواتر، وأن