النص يوضح أن ما يُعرف بالأرقام الروحانية أو أرقام الملائكة لا أساس شرعي لها، بل تُعتبر من الممارسات الدجالية والشعوذة. هذه الممارسات تُشبه فعل المنجمين والكهان الذين يستخدمون جملًا عامة لتسهيل تصديقهم. الادعاء بأن الأرقام تحمل طاقة وأن الملائكة تحاول إيصال رسائل من خلالها هو افتراء وكذب. تفسير الأرقام الروحانية، مثل تكرار الرقم كبداية أو حقيقة، يُعتبر ادعاءً لا أساس له في الشرع، ويندرج تحت نطاق الشرك حيث يتم نسب الأمور إلى الملائكة دون دليل شرعي. النص يشير أيضًا إلى أن تكرر رؤية الأرقام قد يكون نتيجة لوسوسة مرضية، وهي حالة معروفة لدى الأطباء. العلاج المناسب لهذه الحالة هو إهمالها وعدم الالتفات إليها. في الختام، يُؤكد النص على أهمية الالتزام بالشرع في كل ما يتعلق بالغيب ورفض هذه الممارسات التي قد تؤدي إلى الشرك والضلال.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزُّفْريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Farida Vakil
- دي جي هيل
- بارك الله في جهودكم, وإن شاء الله يكون ذلك في ميزان حسناتكم أطرح عليكم سؤالي بعد أن سألت موقعين إسلا
- أخذت شقة عن طريق التمويل العقاري بعقد ثلاثي، يجعل البنك والبائع يوقعان العقد بعد معاينة البنك للشقة،
- أنا صاحب الفتوى رقم: 349198، وقد علمت من جوابكم الحكم العام على هذه المسألة، ولكنني أريد منكم نصيحتي