وفقًا للنص المقدم، فإن حكم أخذ قرض ربوي للحاجة الماسة محرم في الإسلام. هذا الحكم مستمد من عدة أدلة شرعية، منها الآيات القرآنية والأحاديث النبوية التي تحرم الربا وتلعن آكله وموكله وشاهديه. الإسلام قد أغنى عباده عن الربا بشتى الطرق المشروعة لكسب الحلال، مثل العمل لدى أرباب الأعمال، أو الانضمام إلى عمل حكومي مباح، أو الاتجار في مال غيره مضاربة بجزء مشاع معلوم من الربح. حتى في حالة الحاجة الماسة، مثل مواصلة الدراسة الجامعية أو شراء سيارة أو منزل، يجب البحث عن طرق أخرى للحصول على المال دون اللجوء إلى الربا. يمكن البحث عن قرض حسن من شخص موثوق به، أو توفير المال من الدخل الشخصي، أو حتى التعاون مع مجموعة من الأشخاص لتوفير مبلغ معين يدفعه كل منهم شهرياً. تذكر دائماً أن الربا محرم في الإسلام، وأن الله تعالى قد لعن آكله وموكله وشاهديه. لذلك، يجب على المسلم أن يتقي الله في نفسه وولديه، ولا يقع في الربا الذي قد يؤدي إلى الطرد من رحمة الله عز وجل.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيلي- Arys, Kazakhstan
- أنا بنت توفيت أمي منذ 7 سنوات وأعاد أبي الزواج وأنجب أولادا آخرين وأهملني أنا ولم يعد ينفق علي، ما ح
- مرة أردت إضحاك قريبتي من فتاة. فذكرت لها موقفا و ذكرت أن هذه الفتاة قالت آمين حين ذكرت إحداهن رغبتها
- سؤالي هو: أعطيت أمي سيارة لأنها وإخوتي يحتاجونها, فهل إذا استعملوها في الخطأ أكون آثما؟ كأن يذهب بها
- أشتغل في ميدان الفن والتصميم (مع استعمال الخط العربي)... وقد عرض علي إنجاز تصميم لأواني منزلية للتزي