يتناول النص حكم أكل المسلم في بلاد الكفر، مشدداً على أن الإقامة في هذه البلاد لا تجوز إلا لضرورة ملحة مثل الدراسة التي لا تتوفر في بلاد المسلمين. يجب أن تكون ظروف الدراسة شرعية، أي بدون اختلاط بين الجنسين. فيما يتعلق بالطعام، لا يجوز للمسلم أن يأكل من ذبيحة لم تذبح وفق الشريعة الإسلامية. ومع ذلك، يمكن للمسلم أن يأكل من المأكولات البحرية أو المعلبات والبقوليات غير اللحوم. كما يُنصح بالبحث عن مراكز إسلامية توفر اللحوم الحلال. يجب على المسلم أن يكون حذراً في اختيار سكنه، بحيث لا يختلط فيه الرجال والنساء، وأن يبحث عن سكن مع مسلمين يتعاونون على طاعة الله. في النهاية، يشير النص إلى أن ذبائح وطعام أهل الكتاب حلال للمسلمين، ولكن إذا جهل المسلم شيئاً من طعامهم فلا بأس به حتى يدل دليل على المنع.
إقرأ أيضا:كتاب تصميم المواقع الإلكترونيّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيوخي الأفاضل جزاكم الله خيرا مشكلتي هي أن هذه الدورة الشهرية تأخرت عني 36 يوما وتناولت حبوبا مخصصة
- إذا أردنا قراءة هذه الآية: لإيلاف قريش ـ برواية ورش من طريق الأزرق فهل يجوز توسط البدل مع قصر اللين؟
- ما الفرق بين أن نقول حرام أو لا يجوز، وهل السنة المؤكدة تاركها عاص؟
- هل تفسير القرطبي من أحسن التفاسر، وهل هو على عقيدة أهل السنة والجماعة؟
- وقعت فى كبيرة، والله يقول: والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم ـ فكيف أمحو هذه الكبيرة من