في حالة تركيب اللولب وزيادة أيام نزول الدم، يتم التعامل مع هذه الأيام بناءً على طبيعة الدم. إذا استمر الدم متصلاً دون انقطاع، فإن جميع الأيام تعتبر حيضاً، بغض النظر عن مدة العادة الطبيعية. على سبيل المثال، إذا كانت عادة المرأة سبعة أيام وازدادت إلى أحد عشر يوماً بسبب اللولب، فإن جميع الأيام الـ 11 تعتبر حيضاً. أما إذا انقطع الدم بعد الأيام السبعة وتحققت المرأة من الطهر، ثم جاءها أربعة أيام أخرى مخالفة لدم الحيض المعروف، وكان ذلك بسبب اللولب، فإن هذه الأيام الأربعة لا تعتبر حيضاً بل هي استحاضة. كذلك، إذا تبين بالطب أن الدم النازل هو دم نزيف لا دم حيض، فيكون استحاضة. في حالة أفطرت المرأة ظناً منها أن الدم حيض، ثم تبين أنه استحاضة، فلا شيء عليها غير قضاء الأيام التي أفطرتها. والحاصل أن إذا ثبت أن هذه الأيام لم تكن حيضاً، فليس عليها إلا القضاء فقط.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجري- يا شيخ: اثنان من إخواني الكبار موظفون ويشتغلون دكاترة، ومنذ 15 سنة وهم يعملون، ورواتبهم 20 ألف ريال
- أغنية "مرة أخرى" ليني كرافيتز
- مسؤولي في العمل، كلفنا بعمل إضافي إجباري، حلفت ألا أعمل. وبعد ذلك حصل تفاهم، وعملت. هل هذه يمين غموس
- أولًا: أنا من سكان مكة من حي الكعكية، وهو حي داخل حدود الحرم، وأنا -إن شاء الله- أنوي أن أحج هذه الس
- كانت لدي أمانة عبارة عن عقد من ذهب، وهي جزء من تركة، وعندما طلبها الورثة مني لم أجدها، فقام أحدهم بد