إذا وصلت امرأة إلى جدة بقصد العمرة وأصابها الحيض قبل الوصول إلى الميقات، فإن حكم إحرامها من جدة بعد طهرها يعتمد على عدة نقاط. أولاً، لا يشترط الطهارة للإحرام، مما يعني أن المرأة الحائض يمكنها أن تحرم بالعمرة أو الحج. ومع ذلك، إذا كانت تنوي العمرة عند مرورها بالميقات ولم تحرم منه، فعليها أن ترجع لتحرم من الميقات. وإذا لم تفعل وأحرمت من جدة، فعليها ذبح شاة في مكة وتوزيعها على فقراء الحرم. هذا الحكم يوضح أن الإحرام من الميقات هو الأفضل والأصح، ولكن إذا لم يكن ذلك ممكناً بسبب الحيض، يمكن للمرأة أن تحرم من جدة مع الالتزام بذبح شاة كفارة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرَّحْبَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي يرفع صوته عليّ أمام أخيه على سبب بسيط جدًّا فغضبت عليه, وطلبت منه أن لا يكررها مرة أخرى؛ لأني ل
- فضيلة الشيخ: لدي عادة وهي: عندما أدعو الله في شيء ما، فإني أذكر بعضًا من القرآن، والحديث في دعائي
- امرأة حامل في الشهر الأخير صامت ثم أفطرت لثبوت نقص الماء عند الجنين من الصوم هل يجوز الإفطار(الطبيبة
- أتمنى أن لا تهملوا استفساري ... أريد أن أسأل عن السجود في الصلاة وضعية الرجل فيها لأني لا أستطيع عند
- مايكل ريبون لاعب الكريكيت النيوزيلندي