وفقًا للنص المقدم، فإن حكم اتخاذ النعل سترة في الصلاة هو الجواز الشرعي، بشرط أن تكون النعل خالية من أي أثر واضح للنجاسة أو الأذى. هذا الحكم مستمد من نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. لذلك، من الأفضل تجنب استخدام النعل كسترة إذا كانت بها أي أثر للنجاسة أو الأذى، حتى لا تتعارض مع روح النظافة والطهارة التي يجب أن ترافق الصلاة. هذا الحكم يأتي تبعاً لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. وبالتالي، فإن اتخاذ النعل سترة في الصلاة جائز شرعاً إذا كانت خالية من أي أثر للنجاسة أو الأذى.
إقرأ أيضا:الرياضي الفلكي الفقيه الزاهد ابن المجديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل ملتزم بالسنة الظاهرة من إعفاء اللحية، ولبس الثوب الأبيض، والعمامة، ولكنه يجاهد نفسه على تحسين أخ
- شخص يعمل مترجما لحسابه الخاص، أي أنه مخير في قبول عمل ما، أو رفضه. تأتيه أحيانا بعض شركات التأمين ال
- بارك الله في علمكم، ونفع بكم. منذ قرابة سنتين وحتى الآن، يخرج المني عندي كدفقات، ثم ينقطع، ثم يعاود
- ما حكم الشرع في التلفظ بكلمات مثل: (لا أحد يربيني غير والدي، أو أنت قليلة التربية، أو أبوك وأمك ما ع
- أنا شاب أرغب في الزواج من فتاة، ولكن زوجة أخي قالت إنها قد أرضعتها رضعة أو رضعتين. فماذا أفعل أجيبون