وفقًا للنص المقدم، فإن حكم استخدام وسائل إزالة الشعر بشكل نهائي يعتمد على نوع الشعر الذي يتم إزالته. بالنسبة للشعر المأمور بإزالته، مثل شعر العانة والإبط، أو المباح أخذه، مثل شعر اليدين والساقين، فإن استخدام أي وسيلة لإزالته لا حرج فيه، طالما أنها غير ضارة. هذا يشمل حتى الوسائل التي قد تؤدي إلى عدم نبات الشعر مرة أخرى.
النص يؤكد على أن الأحكام الشرعية لا تتعارض مع استخدام هذه الوسائل الحديثة لإزالة الشعر، طالما أنها لا تضر بالجسم. هذا يعني أن المرأة، على سبيل المثال، يمكنها إزالة شعر العانة والإبط بأي وسيلة تفضلها، بما في ذلك الوسائل التي قد تؤدي إلى عدم نبات الشعر مرة أخرى، طالما أنها لا تسبب ضرراً.
إقرأ أيضا:محمد المختار السوسي واللغة العربيةفيما يتعلق بالشعر المسكوت عنه، أي الذي لم يرد نص في النهي عن حلقها أو التخفيف منها، مثل شعر الصدر والفخذ والساق، فإن الأمر فيه واسع، ويمكن للإنسان أن يختار بين حلقها أو تركها. ومع ذلك، يُنصح بالاحتياط في هذه الحالة لأنها قد تكون داخل في تغيير خلق الله، وهو أمر محرم في الأصل.
بناءً على هذا النص، يمكن القول إن استخدام وسائل إزالة الشعر بشكل نهائي لا حرج فيه بالنسبة للشعر المأمور بإزالته أو المباح أخذه، طالما أنها لا تضر بالجسم ولا تتعارض مع الأحكام الشرعية.
- كنت أتكلم مع زوجي عن مصافحة المرأة للرجل فقلت له صحيح هي حرام فهي تثير الشهوة فرد علي لا تصافحي أبدا
- صديقي والده فوق الثمانين سنة، ويتظاهر بأنه يصوم ويشاهده أصحاب البيت وهو يشرب تارة وأخرى يخرج التمباك
- تقدمت بإجازة من العمل وذلك من أجل الذهاب إلى العمرة فرفضت الإجازة فقررت أن أذهب إلى العمرة مهما كانت
- حديث السكين (Knife Talk)
- أغنية "Low" لفلو ريدا