يجوز شرعاً أن يقترض شخص مبلغاً من صديقه بدون فوائد أو مقابل، بهدف سداد قرض عليه، ثم يعيد هذا المبلغ لصديقه بعد ذلك. هذه الصورة لا تعتبر من قلب الدين الممنوع، حيث أن الممول والمقرض في الدين الثاني ليسا نفس الشخص الذي كان مديناً في البداية. يمكن للشخص الذي سدد قرضه أن يأخذ تمويلاً جديداً من البنك، بشرط أن يكون هذا التمويل شرعياً ومباحاً. هذا التمويل الجديد يمكن استخدامه لتحقيق منفعة أو لسداد ديون أخرى. في هذه الحالة، لا يوجد أي مخالفة شرعية في اقتراض المبلغ من الصديق وسداده لاحقاً، طالما أن العملية تتم بدون فوائد أو مقابل غير مشروع.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء الحركية والكهربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يعتبر مشركا من ظن أن الأئمة الـ 12 يعلمون الغيب إن شاء الله؟.
- أنا أخوكم موظف متوسط الدخل، متزوج أب لأربعة أولاد، كنت مستأجرا لمنزل لمدة 12 سنة تقريباً، وانتقلت لل
- طبعا نحن في القرن 21، ومع التطور في الإنترنت، ومواقع السوشيال ميديا، طبعا أتكلم مع أناس كثيرين. أتكل
- ما حكم العمل في موقع etoro.com (نظام Stock)؟
- ما حكم أن أنكر مسألة شخصية قلتها لأحد الأشخاص وأحاول إقناعه بذلك؛ لكي ينسى الأمر، وبعد ما تكلمت معه