وفقًا للنص المقدم، فإن الحكم الشرعي في تحديد بدء صوم رمضان وعيد الفطر هو الاعتماد على الرؤية الشرعية للهلال، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم “صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته”. هذا القول هو الصحيح الذي يجب العمل به، حيث أن شريعة الإسلام عامة خالدة مستمرة إلى يوم القيامة، ولا تتغير بتقدم العلوم الدنيوية. الله تعالى علم ما كان وما سيكون من تقدم علم الفلك وغيره من العلوم، ومع ذلك أمرنا برؤية الهلال في تحديد بدء الصوم والإفطار. لذلك، فوجب على المسلمين المصير إلى ما شرعه الله لهم على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم من التعويل في الصوم والإفطار على رؤية الهلال. ومن خالف هذا الحكم الشرعي وعول على حساب النجوم، فقوله شاذ لا يعول عليه. هذا يعني أن الاعتماد على الحسابات الفلكية في تحديد بدء صوم رمضان ليس هو المنهج الشرعي الصحيح، بل يجب الالتزام بالرؤية الشرعية للهلال كما أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لهْلاَ يخَطيك- هل الذي يحاسب حسابًا عسيرًا -والعياذ بالله- الكافر والمنافق فقط، أم الفاسق أيضًا؟
- تزوجتها صغيرة وساعدتها من مالي على إكمال دراستها الثانوية والجامعية وعندما عملت اشترطت عليها أن تساع
- أنا فتاة غير متزوجة، وأحيانًا أحس بإحساس في الأعضاء التناسلية ومدته قصيرة جدًا أثناء النوم، ولا أعتق
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهما حكم من نذرت لله أن تصلي حتى تضمن لنفسها عدم ترك الصلاة التزاما بال
- الجنس ولوسيا