تُعتبر التجارة في الألبسة المقلدة بماركات عالمية مثل adidas وLacoste حرامًا في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. هذا الحكم مستمد من عدة أسباب. أولاً، بيع الألبسة المقلدة والتجارة بها يعتبر غشًا وخداعًا وتغريرًا بالمشترين، وهو ما نهانا عنه الدين الإسلامي. ثانيًا، إدخال هذه الألبسة للبلاد بطرق غير نظامية ودفع الرشاوى المحرمة يزيد من إثم هذه التجارة. كما أن بيع السلع المقلدة على أنها أصلية محرم، وكذلك الاتجار بها وتوزيعها على المحلات التجارية، لأن ذلك يعتبر غشًا للمسلمين، وكذبًا واحتيالًا عليهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن بيع الألبسة المقلدة دون إعلام المشتري بأنها مقلدة يعتبر محرمًا وسببًا لمحق البركة. لذلك، يجب على المسلم ترك التجارة بهذه الألبسة المغشوشة سواء ببيعها أو المساعدة في إدخالها للبلاد بأي طريق كان، والبحث عن طرق أخرى للتجارة الحلال.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- فريق سيدني كينغز لكرة السلة الأسترالية
- ما حكم أن تكون نغمة الرنين للموبايل آية قرآنية أو دعاء أو أذان , هل يجوز في وسط الآية أن أرد على الم
- هل صحيح أن المسلم لا يجب أن يترك المصلية ـ البساط الذي يصلي عليه ـ بعد الصلاة دون أن يكون عليه، لأن
- إخواني: أنا شاب أبلغ من العمر 25 سنة، مقبل على الزواج، تعرفت من خلال عملي على فتاة ذات جمال، ودين، و
- أريد الزواج من فتاة، ولكن والدي يعارض لأني من جنسية فلسطينية، والفتاة ذات جنسية أردنية، وأبي لديه ال