النص يوضح أن التسمية باسم “وتين” جائز شرعًا، حيث أن هذا الاسم مذكور في القرآن الكريم في سورة الحاقة، ويشير إلى نياط القلب أو عرق فيه. ومع ذلك، يُفضل اختيار أسماء تحمل معاني حسنة ومعروفة، بعيدة عن اللبس والتعقيد والإغراب والشذوذ. على الرغم من أن “وتين” ليس اسمًا لجماعة كافرة تفعل الفاحشة، إلا أن النص يؤكد على أهمية اختيار أسماء ذات معاني واضحة ومفهومة. في النهاية، يُشدد النص على أن الأصل في التسمية هو اختيار أسماء تحمل معاني حسنة ومعروفة، بعيدًا عن اللبس والتعقيد والإغراب والشذوذ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف نوفق بين قوله تعالى: صوركم فأحسن صوركم. وبين من يولد وهو مشوَه الخلقة؟
- ما حكم دراسة فلسفة العلوم والتخصص فيها بالنسبة لمن ليس لديه علم شرعي من الدهماء؟ وهل هناك مجالات في
- أبريل
- سؤال لصديقي: له محل حلاقة للرجال وهو حلاقة ومعه في المحل ثلاثة شباب يعملون عنده، فلما سأل عن حلق الل
- هل يجوز الاكتفاء -إذا أردت أن أصلي السنن الرواتب، مثل: الظهر القبلية، والبعدية -أن أستحضر في ذهني فق