النص يوضح أن التصوير، سواء كان مجسمًا أو شمسيًا، يُعتبر من الأعمال المذمومة في الإسلام، حيث وردت أحاديث صحيحة تنهى عنه وتُلعن فاعله. هذا النهي يشمل جميع الصور لذوات الأرواح، بغض النظر عن الوسيلة المستخدمة في تصويرها. ومع ذلك، هناك استثناءات معينة؛ فقد أجاز بعض الفقهاء تصوير أجزاء غير كاملة من الجسم، مثل الوجه والرأس والصدر، إذا أزيلت الأجزاء التي لا تبقى معها الحياة. هذا الاستثناء يُعتبر جائزًا خاصة إذا دعت الحاجة إليه. في النهاية، يُحث المسلم على التقوى والابتعاد عن ما نهى الله ورسوله عنه، مع العلم بأن الله يجعل للمتقين مخرجًا ويرزقهم من حيث لا يحتسبون.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Boissy-le-Sec
- Fritz Gallati
- أنتم تقولون: إذا كانت اليد متنجسة، ولمست يد شخص آخر لا تنتقل النجاسة، ولكن إذا كانت فيها الرطوبة فإن
- لدي سؤالان أرجو من حضرتكم أن تجيبوا عليهما:السؤال الأول: نتيجة لتعرضي لأشعة للشمس فقد تعرضت لحروق في
- تشاجرت مع زوجي بسب والدتي لأني أرسل لها فلوسا لمساعدتها وهي امرأة كبيرة ليست متزوجة ونحن ابنتان وولد