وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الجماع أثناء أذان الفجر هو ضرورة الانقطاع فورًا. هذا الحكم مستمد من الشريعة الإسلامية، حيث يعتبر استمرار الجماع بعد سماع الأذان إفطارًا غير مقبول خلال شهر رمضان. حتى لو تم الأذان قبل طلوع الفجر نفسه، وهو ما قد يحدث بسبب خطأ في التوقيت، فإن تأكيد طلوع الفجر، سواء عبر الرؤية البصرية أو استخدام الأدوات الحديثة التي تحدد الوقت بدقة، يجعل الوطء حلالًا. ومع ذلك، يجب على الزوجة الامتناع عن الجماع في هذه الحالة. هذا الحكم مستند إلى عدة أدلة قرآنية وسنية، مما يجعله قاعدة واضحة في الشريعة الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد فقط معرفة هل من أحاديث دلت على ميل أمهات المؤمنين لولد من الرسول نحن نعرف إنهن لم ينجبن منه إلا
- أنا فتاة سنية، وأحببت بصدق شابا يتيما من غير أهل السنة، تعرفت عليه منذ سنة ونصف، ولم أعلم بمذهبه إلا
- شيخي الجليل سؤالي هو: منذ ثلاثة أشهر تم الاستغناء عني في العمل فجأة وبدون سبب يذكر ولكن كل ما في الأ
- ما حكم استعمال ظلال العيون ـ الألوان حول العين؟.
- عن الرّبَيْعِ بِنْتِ مُعَوّذِ بنِ عَفْرَاءَ قالت: دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم غداة بني علي، فجل