حكم الصلاة في الظلام، وفقًا للنص، مباحٌ دون كراهةٍ أو استحبابٍ. استند العلماء في هذا الحكم إلى فعل النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث ورد في حديث السيدة عائشة رضي الله عنها أنه صلى في الظلام. وقد كان المسلمون في الأصل يصلون في الظلام لعدم وجود مصابيح في المساجد والبيوت آنذاك. كما أن ما يروى عن كراهة الصلاة في الظلام ضعيفٌ لا أصل له. ومع ذلك، قد تكون الصلاة في الظلام مكروهةً إذا خشي المصلي تشويش ذهنه أو الخوف من الظلام نفسه. وفي المقابل، قد تكون مستحبةً إذا زادت من خشوع المسلم في صلاته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا إمام مسجد، ولكني لست رسميا، لأني أجنبي. وصديقي مؤذن رسمي، محافظ على الأذان، وسيعطيني المبلغ الذي
- في قوله تعالى: (وما كان ربك نسيًّا) نفى كثرة النسيان؛ لأنه نفى صيغة المبالغة، ولم ينف اسم الفاعل. لم
- ما حكم إفطار المرضع في رمضان؟ هل يجوز لها أن تستخدم الحليب الصناعي لإرضاع طفلها حتى تتمكن هي من الصي
- حدث نقاش حاد مع زميلتي وأقسمت بأن لا أستدعيها لدخول منزلي مرة أخرى من شدة الغضب إلا إذا كان هناك منا
- Alluvioni Cambiò