حكم العمل في الكنائس وأخذ الأجر عليه فتوى واضحة

في النص، يُحرم العمل في الكنائس وغيرها من أماكن الشرك وعبادة غير الله عز وجل، حيث يُعتبر ذلك معاونة لأهل الباطل على منكراتهم. يُعتبر الأجر الذي يتم الحصول عليه مقابل هذا العمل كسبًا محرمًا. لذلك، يجب على المسلم التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، والتصدق بالأجر الذي حصل عليه إن أمكن، كدليل على ندمه وتوبته. يجب على المسلم أن يتجنب أن يكون معينًا لأهل الباطل، ولا يعمل أجيراً في أماكن الشرك والوثنية، لأن ذلك يعتبر عونًا لهم على الباطل ومقراً لهم على المنكر. هذه الفتوى مستمدة من مجموع فتاوى الشيخ صالح الفوزان، حيث يؤكد الشيخ الفوزان أن العمل في الكنائس وغيرها من أماكن الشرك محرم، وأن الأجر الذي يتم الحصول عليه مقابل هذا العمل يعتبر كسبًا محرمًا.

إقرأ أيضا:دراسة رسمية ميدانية أعدها مجلس النواب المغربي حول اللغة الأولى للمغاربة 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
إرشادات شرعية حول رهون الأراضي الزراعية شروط صحة العملية والتداعيات القانونية
التالي
التوازن بين الشبكات الاجتماعية والصحة النفسية رؤية ثنائية

اترك تعليقاً