في النص، يُحرم العمل في الكنائس وغيرها من أماكن الشرك وعبادة غير الله عز وجل، حيث يُعتبر ذلك معاونة لأهل الباطل على منكراتهم. يُعتبر الأجر الذي يتم الحصول عليه مقابل هذا العمل كسبًا محرمًا. لذلك، يجب على المسلم التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، والتصدق بالأجر الذي حصل عليه إن أمكن، كدليل على ندمه وتوبته. يجب على المسلم أن يتجنب أن يكون معينًا لأهل الباطل، ولا يعمل أجيراً في أماكن الشرك والوثنية، لأن ذلك يعتبر عونًا لهم على الباطل ومقراً لهم على المنكر. هذه الفتوى مستمدة من مجموع فتاوى الشيخ صالح الفوزان، حيث يؤكد الشيخ الفوزان أن العمل في الكنائس وغيرها من أماكن الشرك محرم، وأن الأجر الذي يتم الحصول عليه مقابل هذا العمل يعتبر كسبًا محرمًا.
إقرأ أيضا:دراسة رسمية ميدانية أعدها مجلس النواب المغربي حول اللغة الأولى للمغاربة 🇲🇦 🇲🇦 🇲🇦مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز الزكاة على شخص وضعه المادي ضعيف، لكنه يضع أولاده في مدارس أهلية ولا يذهب بزوجته لتلد إلا في
- في مسجدنا إمام يأتي متأخرا عن وقت إقامة الصلاة المتفق عليه بحجة أنها سنة عن الرسول صلى الله عليه وسل
- زوج أختي منع أختي من العودة إلي منزل الزوجية وهي حامل بعد زيارتها لأبيها المريض, وكان ذلك بعلم زوجها
- سيدة تسأل وتقول: تزوجت منذ ستة وعشرين عاما، وعشت مع زوجي بما يرضي الله، وحافظت على المال والعرض والأ
- Hammerfest