يُسنّ للمصلي المنفرد الجهر بالقراءة في الصلاة الجهرية مثل صلاة الفجر والأوليين من المغرب والعشاء ومع ذلك، لا حرج على من أسر بها، لكنه قد ترك السنة إذا رأى المنفرد أن الإسرار أخشع له، فلا بأس، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجهر أحيانًا ويستر أحيانًا في صلاة الليل أما الإمام، فالسنة له الجهر دائمًا لإسماع الجماعة لكلام الله سبحانه
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخواني: الجواب على سؤالي سوف يحدد مسار حياتي لأني فعلا ضايع وخائف من عذاب الله. لدي ثلاث نقاط أرجو ا
- تزوجت قبل عام ونصف العام امرأة مطلقة، ولديها ابن (13 عاماً) وابنة (16 عاماً) واتفقنا على أن تقيم في
- فضيلة الشيخ لقد وقع خلاف بيني وبين زوجي بخصوص النفقة، وكان الحوار معه عن طريق مسجات بالجوال فقط، وفي
- شيوخنا الأعزاء أحسن الله إليكم. لي سؤال أرجو من سماحتكم الرد فيه باستفاضة، وتوجيهي إلى ما أقرأ فيه:
- هل كان في كلام العرب قبل الإسلام وحتى بعد الإسلام بعض من قواعد التجويد؟ وجزاكم الله خيراً.