في النص، يُشير إلى أن الكلام في الحمام أثناء قضاء الحاجة يُعتبر منهيًا عنه، ويُستحب الصمت في هذه الحالة. هذا الحكم ينطبق أيضًا على التحدث مع النفس، حيث يُفضل تجنب الكلام في الحمام أثناء قضاء الحاجة قدر الإمكان. ومع ذلك، إذا كانت هناك حاجة ملحة تتطلب الكلام، فلا حرج في ذلك. يُذكر أن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله أجاز الكلام داخل دورة المياه قبل الشروع في قضاء الحاجة إذا دعت الحاجة إلى ذلك. وبالتالي، يمكن القول إن التحدث مع النفس في الحمام أثناء قضاء الحاجة ليس مستحبًا، ولكن إذا كانت هناك حاجة ملحة تتطلب ذلك، فلا حرج فيه.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أسبح في آخر الصلاة، وعوض أن أقول: (لا حول ولا قوة إلا بالله)، قلت: (بالناس) دون أن أشعر، فهل هذا
- أرجو الذهاب إلى هذا الموقع المسيحي الكذاب الذي يتهم القرآن بالكذب، ويتهم الرسول الكريم بأنه بأكل الح
- Uttenheim
- هل أستطيع الوضوء بالملابس التي عليها نجاسة أو القليل من النجاسة ثم خلعها قبل الصلاة أم لا؟ ....وجزاك
- أنا فتاة أعيش مع قريباتي في بيت واحد، وقريباتي فيهن ربط عن الزواج. أنا ليس عندي هذا الربط. هل عند ما