النص المقدم يوضح بوضوح حكم إقامة النصب التذكارية، سواء كانت للجندي المجهول أو لأي شخص معروف آخر. وفقاً للنص، فإن هذه الممارسة تعتبر من أعمال الجاهلية والغلو، حيث يقوم الناس بإقامة حفلات الذكرى حول هذه الأنصاب ووضع الزهور عليها تكريماً لها. هذا السلوك يشبه الوثنية الأولى ويشكل ذريعة للشرك الأكبر، بحسب النص. لذلك، يشدد النص على ضرورة القضاء على هذه التقاليد حفاظاً على عقيدة التوحيد ومنعاً للإسراف دون جدوى، وبعيداً عن مجاراة الكفار ومشابهتهم في عاداتهم وتقاليدهم الضارة. وبالتالي، يمكن القول بأن حكم النصب التذكاري للجندي المجهول محرم ومشابه للشرك، وذلك بناءً على النص المقدم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في قراءتي للقرآن أتأمل في الآيات وأخرج بما أستفيده منها، فهل يجوز عملي هذا؟ مثل قوله: لمن شاء منكم أ
- أنا من مصر وعندي فرصة للحج لكن عن طريق العمل في مترو المشاعر المقدسة، ولا أدري الإجابة عن بعض الأسئل
- Kanda, Tokyo
- هل إذا تم ربط الشعر على شكل كعكة، وتم لبس الطرحة، يكون ذلك داخلا في قوله صلى الله عليه وسلم: رؤوسهن
- أنا موظف أعمل في القطاع الحكومي، فما حكم استثمار المال الخاص في مشروع قصد تحسين وضعي المادي بغية الز