فيما يتعلق بحكم بيع وتقديم الطعام للمفطرين في شهر رمضان، سواء كانوا مسلمين أم غير مسلمين، فإن القاعدة الشرعية واضحة ومحددة. وفقًا للنص، لا يجوز تقديم الطعام لشخص مفطر في نهار رمضان، بغض النظر عن انتمائه الديني. هذا لأن الكفار، وفقًا للشريعة الإسلامية، هم أيضًا مخاطبون بأحكام وفروع الشريعة، بما في ذلك الأحكام المتعلقة بالأطعمة والمشروبات في نهار رمضان. لذلك، يعتبر تقديم الطعام للمفطرين تعاونًا على الإثم، وهو محرم في الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، فإن احترام روحانية وصيام الآخرين هو أمر مهم، حيث أن تقديم الطعام قد يؤدي إلى تقليل الاحترام والإحتفاظ بالروحانية المرتبطة بهذا الشهر المبارك للآخرين الذين يصومون. لذلك، يجب على كل مقيم أجنبي مراعاة هذه القواعد الشرعية بغض النظر عن البلد المقيم فيه حالياً.
إقرأ أيضا:أساسيات البرمجة ( أنظمة العد والخوارزميات )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رأيت أحد أصدقائي يقوم بتزوير ورقة الاستئذان في المدرسة، فهو قد أُعطي ورقة استئذان في سماح بالخروج في
- ما حكم طبيب يدفع مالا للشخص المسئول عن الدفتر فى المستشفى الحكومى حتى يمضى له الأيام التى لا يأتى في
- أنا موظف علاقات أعمل بإحدى شركات النفط أقوم بشراء تذاكر السفر لموظفي الشركة التي أعمل بها وأتقاضى مر
- سؤالي هو: أن أبى كان على أفضل حال ديني ودنيوي، والآن بعد أن التفت حوله امرأة سيئة وماجنة انقلبت حيات
- أرجو الإجابة على سؤالي: رغم أنه غير متعلق بالصيام ولكن متعلق بالوضوء والصلاة إذا كنت على وضوء وجالسة