يبيح النص تبادل الهدايا بين النساء أثناء الزيارات، سواء كانت هذه الهدايا نقودًا أو أشياء أخرى. يُعتبر هذا النوع من التبادل هدية وليس معاوضة. إذا قبلت النساء الهدية، فإنهن يتمتعن بحرية الاختيار في ردها أو عدم ردها، ويمكنهن أيضًا أن يرددن أقل أو أكثر من قيمة الهدية الأصلية. المهم هو أن يكون الأمر اختيارًا حرًا ورغبة مشتركة بين الطرفين، دون وجود مشارطة أو معاوضة. هذا الحكم مستند إلى فتاوى سماحة الشيخ عبد الله بن حميد رحمه الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الصدقة على المحتاج سنة مستحبة أم مؤكدة؟ حيث إن أحد الليبراليين قال: كيف تكون أضحية العيد سنة مؤكد
- Pseudophilautus malcolmsmithi
- أمي عندها مرض نفسي، وأنا أعلم علم اليقين أن لها الحق علي، وقبل كل شيء أنا مقصر في حقها وأريد الإصلاح
- جزاكم الله كل خير، ونفع بكم، سؤالي: لقد قرأت عن عواقب نقض العهد مع الله، ولا أريد نقض العهد مهما كان
- Carlisle Indian Industrial School